استفتاء 4298:

إذا طهرت المرأة من الحيض واغتسلت، وحصل جماع واكتشفت أنه ما زال هناك دم حيض، فماذا يترتب على ذلك؟

بعد الطهر تغتسل غسلاً واحدًا بنية الجنابة، وتضم له غسل الحيض.

المسألة: ذات العادة إذا استمر الدم بعد أيام عادتها يجب عليها الانتظار فإن توقف قبل العاشر، أو في اليوم العاشر فالكل حيض، وإذا استمر فالحيض أيام العادة، والباقي استحاضة.
السؤال: لو كانت متيقنة باستمرار الدم، هل يجوز لها العمل بحكم الاستحاضة بعد أيام العادة؟

نعم يجوز.

ماذا يترتب على الفتاة الغير متزوجة إذا رأت لونًا أصفرًا أعزكم الله في ثيابها الداخلية، وهي في فترة قضاء الأيام التي فطرتها في شهر رمضان للعذر الشرعي؟ مع العلم أني فتاة لدي مشكلة الشك في الطهارة، فكم من يوم صمته وأعدت صيامه؛ لاعتقادي أن صومي باطل، فأجد مشقة في الغسل وإعادة الصوم.

هذه إفرازات عادية لا يترتب عليها شيء.

هل يجب في الطهارة من البول والبراز عمل الخرطات التسع كما في غسل الجنابة؟ وما حكم من لم يعملها، ويكتفي بغسل رأس الذكر أثناء البول فقط؟ وما حكم أعماله التعبدية التي أدها في حال وجوب عمل الخرطات؟ مع العلم سمعت من البعض بأن الخرطات واجبة.

الخرطات التسع بعد البول سواءً كان البول بعد الجنابة أو بدون جنابة مستحب، ولكن إذا لم يعملها وخرجت رطوبة يحكم بالنجاسة، أما الأعمال السابقة إذا لم يعلم بخروج بلل فهي صحيحة.

استعمل لصقة بحجم الريال المعدني تقريبا لمراقبة السكر باستمرار لحاجتي لذلك ولا تزال إلا كل اسبوعين لو حدثت جنابه خلال الاسبوعين ؟ كيفية الغسل والوضوء لكل فريضة وهل يترتب على ذلك عدم لمس القران وعدم الدخول الى المساجد ؟؟

- الوضوء يكون وضوءاً عادياً لأنها ليست في موضع أعضاء الوضوء .
- أما مع الجنابة إذا لا يمكن   إزالتها أو أن إزالتها تسبب الحرج فيكون الغسل غسل الجبيرة ، ويترتب على ذلك عدم دخول المسجد وعدم مس أحرف القرآن ، إلى أن تزال ويتم الغسل العادي .