منتشر بين الناس أنه يقضي يوم واحد (صبح، ظهرين، عشائين) في ليلة القدر بذلك كأنه يقضي عن ألف شهر أي 83 سنة عن ما في ذمته من صلوات القضاء<br>ما رأيكم مولانا بصحة ذلك العمل؟

هذا غير صحيح.

ما الحكم في هذه الأمور عندما يكون المصلي في الصف الأول عندما تتم تأدية صلاة الجماعة:
1. من يصلي قصرًا؟
2. من يصلي المغرب في الصف الأول والجماعة في العشاء؟
3. من يترك الصلاة جماعة وهو في الصف الأول لأحد الاسباب كحدوث ما ينقض الوضوء؟
4. وإن كان ما سبق لا يجوز، فهل تتأثر صلاة من هو بالصف الاول أو غيره من الصفوف في كلا الحالات؟

1. يجوز إذا كان شخصًا واحدًا، وعليه أن يقوم ليصلي بعد التسليم صلاة فريضة ( كالقضاء) مثلاُ ليدرك الإمام في الركوع.
2. يجوز إذا كان شخصًا واحدًا، وعليه أن يقوم ليصلي بعد التسليم صلاة فريضة ( كالقضاء) مثلاُ ليدرك الإمام في الركوع.
3. بعد خروجه يتحرك من بجانبيه لسد الفراغ.

هل يجوز في صلاة الليل تقديم الشفع والوتر على الركعات الثمان؟

الأفضل العمل بالترتيب الذي ورد في الروايات.

شخص كان يدخل الإقامة في الصلاة بعد تكبيرة الإحرام، فما حكم صلاته السابقة؟

إن كان سهواً فالصلاة صحيحة.

هل الأذان والإقامة مستحبان مؤكدان للمرأة كاستحبابهما للرجل أم هو أقل من ذلك؟

الأذان والإقامة مستحبان ويتأكد الاستحباب في الإقامة في الفرائض اليومية سفرًا وحضرًا، أداء وقضاء، جماعة وفرادى، للرجال وللنساء.