استفتاء 2222:
متفرقات
هل يجوز إظهار أبناء المعصومين عليهم الصلاة والسلام في التمثيل؟
الجواب:
نعم.
استفتاءات ذات صلة:
استفتاء 852:
متفرقات
قمت بشراء دواء لغرض الاستشفاء من علة جسدية وبعد شرائه اكتشفت أن من مكوناته ٢٠٪ كحول. 1: هل يجوز استخدامه؟ 2: هل هو محرم أو مسكر؟ 3: هل يعتبر نجس؟
الجواب:
إذا كان الكحول الموجود من الكحول المسكر فهو نجس ومحرم، أما إذا كان من الكحول الطبية غير المسكرة فليس فيه إشكال.
استفتاء 385:
متفرقات
هل يجوز أخذ الأعضاء من الكافر للمسلم؟
الجواب:
نعم يجوز.
استفتاء 177:
متفرقات
هل يجوز إطلاق كلمة العشق لله تعالى والأنبياء والأئمة عليهم السلام والمعصومين عليهم السلام؟ مثلاً أعشق الله، أعشق النبي صلى الله عليه وآله، وأعشق الحسين عليه السلام، وعاشقة زينب عليها السلام، وبأي من مشتقات كلمة العشق.
الجواب:
لا مناقشة في الألفاظ، إذا يراد منه المحبة يجوز.
استفتاء 662:
متفرقات
ما رأيكم في بعض العطورات الحديثة البخاخ المضاف إليها الحكول من بلاد غير إسلامية؟
الجواب:
إذا كان في بلاد المسلمين فلا بأس به، فلا يجب التجسس والسوال.
استفتاء 2436:
متفرقات
إني مستحي من الله سبحانه وتعالى ثم من نفسي. مشكلتي هي أنا عمري الآن 20 ولم أقدم طوال حياتي على ممارسة العادة السرية حتى أقدمت بالدراسة في بلاد الغرب، وقمت بممارسة العادة السرية خارجًا عن إرادتي تجنبًا من الوقع في الزنا والعياذ بالله، وقد قمت بالممارسة مرتين فقط طوال حياتي، وأنا كلي أسف وندم وخوف من سخط الله عليّ وعذابه. السؤال: كيف لي أن أتوب إلى الله؟ وما هي الكفارة من هذا العمل السيء؟ وما هو الحكم الشرعي الوافي للعادة السرية لأنصح به إخوتي مع بعض الأحاديث الشريفة للرسول وأهل البيت عليهم السلام؟ مع العلم فأنا أحس بتأنيب الضمير في كل لحظة.
الجواب:
أسفك وندمك وخوفك من سخط الله دليل على توبتك، والله سبحانه يقبل التوبة إذا كانت صادقة، فالتوبة الصادقة هي التي تكون مع الندم والعزم على عدم العود إلى المعصية. ومما ورد بهذا الخصوص عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: الناتف شيبه، والناكح نفسه، والمنكوح في دبره. و سئل الصادق (عليه السلام) عن الخضخضة فقال: إثم عظيم قد نهى الله في كتابه، وفاعله كناكح نفسه، ولو علمت بما يفعله ما أكلت معه، فقال السائل: فبين لي يا ابن رسول الله من كتاب الله فيه فقال: قول الله: "فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون" ، وهو مما وراء ذلك، فقال الرجل: أيما أكبر؟ الزنا؟ أو هي؟ فقال: هو ذنب عظيم، قد قال القائل بعض الذنب أهون من بعض والذنوب كلها عظيم عند الله؛ لأنها معاصي وأن الله لا يحب من العباد العصيان، وقد نهانا الله عن ذلك؛ لأنها من عمل الشيطان، وقد قال: "لا تعبدوا الشيطان"، "إن الشيطان كان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعوا حزبه ليكونوا من أصحاب السعير ".