استفتاء 1654: البنوك والأسهم إذا كانت شركة من الشركات نزلت في السوق للاكتتاب، وهذه الشركة حسب الفـرض فيهـا حـلال وفيهـا حـرام كبيـع البيرة أو غيرهـا مـن المحرمات، فهل يجوز الاكتتاب فيها والبيع في نفس اليوم؟ الجواب: لا يجوز. استفتاءات ذات صلة: استفتاء 510: البنوك والأسهم ما حكم التداول بالأسهم الأمريكية؟ الجواب: جائز إذا لم يعلم أنها تتعامل في المحرمات. استفتاء 1653: البنوك والأسهم لو اشترى أسهمًا حرامًا وباعها، ما حكم الزيادة؟ الجواب: يدفعها للشرع، أو يتصدق بها بعد الإذن من الشرع. استفتاء 500: البنوك والأسهم هل يجوز الاستثمار في صناديق الاستثمار الأمريكية الإسلامية، أو الاستثمار في شركات السوق الأمريكي؟ مثل: S@P500 الإسلامي، أو المتاجر الإلكترونية الصينية؟ الجواب: يجوز إذا لم يعلم أنها تتعامل بالمحرمات. استفتاء 757: البنوك والأسهم بعض البنوك ترغب في زيادة رأس مالها، مثلاً من مليار إلى مليار ونصف، فتنزل النصف مليار بشكل أسهم إلى الناس المشتركين، بحيث يقيم السهم من طرف البنك مثلاً 1000 ريال، فبعدما ينتهي البنك من بيع الأسهم يوقف الاشتراك، وبعد ذلك يتم تداول الأسهم بين الناس، وتصعد الأسهم من ۱۰۰۰ ريال إلى 2500 ريال أو أكثر، وقد تنزل إذا كثر الطلب أو قل. 1. ما رأيكم في زيادة أموال البنوك عن طريق الأسهم؟ 2. ما رأيكم في البيع والشراء في هذه الأسهم بين الناس ( البورصة )؟ الجواب: المعاملات مع البنوك بالنسبة إلى رأس المال والاشتراك مع البنك فيه لا يخلو عن إشكال. استفتاء 45: البنوك والأسهم هل يجوز بيع وشراء أسهم الشركة إذا كانت تتعامل بالحلال، ولكن لها مشاركة في أسهم شركات تتعامل بأشياء محرمة؟ الجواب: لا يجوز.