استفتاء 3759:

إذا لم يكن المطاف مزدحمًا وطاف من خلف المقام جهلاً، أو اعتمادًا على فتوى بعض العلماء، ما حكم طوافه؟

إذا لم يزل في مكة يجب عليه الإعادة، وأما إذا خرج ليس عليه شيء.

لبس المخيط حال الإحرام في عمرة وحج التمتع ، هل عليه كفارة واحدة أو كفارتان ؟

- تكفي كفارة واحدة .

لو خرج الطائف من حدود الطواف، وأكمل الطواف جهلاً، ما الحكم إذا علم وهو في مكة، وإذا رجع بلاده؟

لا بأس.

الفتوى تنص على أنه: لا يجوز الطواف بالنجاسة مطلقًا، حتى المعفوة، كالدم لو كان أقل من الدرهم.
السؤال: ما الحكم لو كان الشخص مشتبهًا، بحيث طاف بنجاسة معفوة، أو أجابه بعض المشائخ بالجواز؟

إذا كان في الحج وعلم في شهر ذي الحجة يجب عليه الإعادة، وأما إن علم بعده فلا شيء عليه، وحجه صحيح. وإذا كان في إحرام العمرة المفردة عليه الإعادة متى ما علم.

هل يجوز للشخص أن يشرك في نيته للإحرام غيره معه؟

نعم يجوز.