استفتاء 454:

الحج

الفتوى تنص على أنه: لا يجوز الطواف بالنجاسة مطلقًا، حتى المعفوة، كالدم لو كان أقل من الدرهم. السؤال: ما الحكم لو كان الشخص مشتبهًا، بحيث طاف بنجاسة معفوة، أو أجابه بعض المشائخ بالجواز؟

الجواب:

إذا كان في الحج وعلم في شهر ذي الحجة يجب عليه الإعادة، وأما إن علم بعده فلا شيء عليه، وحجه صحيح. وإذا كان في إحرام العمرة المفردة عليه الإعادة متى ما علم.

استفتاءات ذات صلة:

استفتاء 1465:
الحج 
1. أجبتم بأنه لا يجوز الطواف على الجسر. لو منعت إدارة الحرم الطواف للعاجزين على الأرض، هل يطوف وينيب، أو تكفي النيابة؟
2. الطواف أيام الحج فيه عسر وحرج، وذكرتم في جواب السؤال السابق من طاف على الجسر الاحتياط بأن يطوف وينيب، فهل يكفي أن يطوف على الجسر بدون نيابة؟
الجواب:
1. احتياطًا يطوف وينيب.
2. الاحتياط المذكور في جواب السؤال السابق استحبابي.
استفتاء 455:
الحج 
هل يجوز لبس الكمام للنساء حال الإحرام؟
الجواب:
يجوز لبس الكمام حال الإحرام بسبب الضرورة كما الحال وقاية من الوباء.
استفتاء 87:
الحج 
لو أحرم من الميقات ودخل مـــــكة، ثم بعد عدة أيــــــــــــام أحـــــــــرم من أقــــــــرب الحل ( مسجد التنعيم ).
السؤال: هل يحسب الشهر من الإحرام الأول الذي في الميقات، أو من الثاني الذي من أقرب الحل؟
الجواب:
من الإحرام الثاني.
استفتاء 3640:
الحج 
السلام عليكم مولاي المعظم

امرأة مصابة بمرض ادت العمرة بعد الانتهاء اثرت العمرة على الدم لدرجة الخطر فالطبيب اشار اليها بعدم بذل اي مجهود 

السؤال 
هي لديها القدرة المالية للحج لكن مرضها يعيق أن تؤدي الأعمال فهل يجوز أن تنيب شخصا يحج عنها للحج الواجب؟
الجواب:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
- يجوز إذا كان المنوب  عنه عاجزاً لا يرجو زوال عجزه وضعفه .
استفتاء 174:
الحج 
إذا صد المحرم لعمرة التمتع لحج الإسلام بعد الدخول في الحرم، هل يجزئ عن حجة الإسلام؟
الجواب:
لا.