استفتاء 3469:
الطهارة
إذا كان هناك جرح في مكان الوضوء، وقد تم إزالة الدم وتطهيره ولكن بعد مدة تتكون طبقة صفراء على الجرح فما الحكم الشرعي في الوضوء والغسل؟
الجواب:
المادة الصفراء التي تتجمد فوق الجروح والقروح في حال برئها طاهرة إلا مع العلم بأنها دم .

استفتاءات ذات صلة:
استفتاء 1139:
الطهارة
شخص تنجس ولا يقدر على التطهير لضيق الوقت، ما حكمه؟
الجواب:
يجب عليه الصلاة في الوقت، ثم القضاء.
استفتاء 3912:
الطهارة
متى ينجس الزبيب؟ هل إذا غلى بدون ماء؟ بالبخار؟ هل إذا تم طبخه مع الرز؟
الجواب:
الزبيب إذا غلى في الماء أو المرق لا ينجس ، ولكن يحرم أكله وإذا وضع الزبيب في جوف كبة أو كباب وانتفخ بسبب بخار الماء أو بخار رطوبتها فلا يحرم أكله ، كما إذا وُضِعَ في العجين وخبز لا ينجس ولا يحرم ، ولا بأس بأكله أيضاً إذا وُضِعَ في بطن الدجاج والخروف وشوي في التنور ، أو طبخ في القدر ، ولكن إذا وصل الماء إليه في حال الغليان حرم أكله دون الدجاج والخروف  .
استفتاء 2427:
الطهارة
ما هي كيفية أداء الخرطات التسع؟ وهل هي واجبة؟ وما هي مواضع أدائها؟
الجواب:
الخرطات التسع هي: المسح من المقعد إلى أصل الذكر ثلاثًا، ومن أصل الذكر إلى الحشفة ثلاثًا، وغمز الحشفة ثلاثًا، والتنحنح حسن بعدها، وحكمها مستحبة، وموا ضعها: بعد البول، والبول بعد الجنابة، ومع أنها مستجبة إلا أن لها فائدة صحية وهي تنظيف المجرى، وفائدة شرعية بحيث أن البلل المشتبه إذا خرج بعدها وبعد التطهير يحكم بطهارته، أما إذا لم تعمل الخرطات وخرج بلل بعد البول فلا يحكم بالطهارة.
استفتاء 3849:
الطهارة
السلام عليكم
ورد في أحكام الشريعه مسألة 849
(ينجس الشيء بملاقاة المتنجس برطوبة ولكن لايجري عليه أحكام النجس تماماً كما إذا تنجس شيء بملاقاة ظرف ولغ فيه الكلب فلايجب فيه التعفير بالتراب كما في ذلك الظرف بل يكفي فيه الغسل بالماء)
السؤال: كان هناك بقعة ماء في الشارع يشرب منها الكلب وقد مررت فوق هذا الماء بعجلات سيارتي.. وقمت بعدها بغسل سيارتي بالماء الكثير فهل تتحقق الطهارة بالغسل فقط؟؟  مع العلم أني أعبر بالسيارة فوق مساحة رملية دائما بالقرب من منزلي
الجواب:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،
يكفي التطهير بالماء في مفروض السؤال .
استفتاء 1109:
الطهارة
هل يجوز دخول الحائض مشاهد غير المعصومين عليهم الصلاة والسلام، كأبناء الأئمة ومشاهد العلماء؟
الجواب:
يجـوز مـا عـدا مشهد السيدة زينب الكبرى، وأبي الفضل العباس، والسيدة فاطمة المعصومة، والسيد عبدالعظيم الحسني عليهم الصلاة والسلام.