استفتاء 2754:

إذا اختار أن يبيت نصف الليل الأخير، وخرج من منزله قاصدًا منى فعرضه الازدحام، هل يجوز أن يذهب إلى الحرم للأعمال، وليس عليه كفارة؟

نعم يجوز، وليس عليه كفارة.

من أحرم للعمرة وذهب إلى مكة، وأتى بالأعمال باطلة، أو أتى ببعض الأعمال وترك بقيتها، ولبس ملابسه ورجع إلى بلاده، ثم أراد العود ليعيد أعماله بعد شهر أو أكثر.
1. إذا أراد الذهاب إلى مكة المكرمة لإتيان الأعمال، هل يجب عليه أن يحرم؟
2. أجبتم عن السؤال السابق بما نصه: لا يجب عليه أن يحرم؛ لأنه ما زال محرمًا.
السؤال: فرضًا لو أحرم، ما حكم إحرامه، وماذا يترتب عليه؟

1. لا يجب عليه أن يحرم؛ لأنه ما زال محرمًا.
2. عمل زائد، ولا يترتب عليه أحكام.

المرضى والعجزة والنساء إذا خرجوا من مزدلفة ليلة العاشر قبل الفجر، وذهبوا إلى منى، ورموا الجمرة، هل يجوز لهم التقصير مع تعين الهدي؟

لا، بل يجب التقصير في النهار، إلا عند الضرورة.

إذا أحرم لعمرة التمتع من جدة بالنذر جاهلاً أو معتمدًا على الغير، وعنده الوقت الكافي للذهاب إلى الميقات لإعادة الإحرام منه، لكن لا يستطيع الذهاب إلى الميقات بسبب عدم وجود التصريح، ما حكم إحرامه؟

عند الاضطرار ليس عليه شيء، وإحرامه صحيح.

قامت الحكومة السعودية في السابق بإزالة الأعمدة التي كان يتشكل منها الجمرات الثلاثة في منى، واستحدثت بدلاً عنها جدرانًا کل واحد منها بطول 25 مترًا، وعرض متر واحد، وبارتفاع خمسة أمتار، فما هو موقف الحجاج في الرمي؟

يجوز الرمي في أي مكان من الجدار.