استفتاء 1148:
الصلاة
في كتب الأدعية والزيارات بعـض الزيارات تذكر لهـا صـلاة، وبعضها لا تذكر صلاة لها. فهل يشترط الصلاة كغيرها؟
الجواب:
لا يشترط.

استفتاءات ذات صلة:
استفتاء 3762:
الصلاة
السلام عليكم 
إمام جماعة اشترط عليه بعض المصلين خلفه بقولهم : إذا صليت خلف الإمام الفلاني فلن نصلي خلفك .
أ - هل يجوز لهم الاشتراط ؟
ب- هل يجوز له العمل بشرطهم ؟
ج- ما حكم الصلاة خلفه  لو أطاعهم وامتنع عن الصلاة خلف ذلك الإمام؟
الجواب:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،،
أ- لا يجوز لهم ذلك .
ب - لا يجوز له ذلك .
ج -  في صلاته إشكال  .
استفتاء 448:
الصلاة
ما حكم صلاة من كان يترك فيها بداية سورة الحمد جهلاً، بحيث يبدأ بآية: ( مالك يوم الدين )؟
الجواب:
صلاته صحيحة، ولا يجب عليه الإعادة.
استفتاء 2668:
الصلاة
هل وضع الجل مصفف الشعر والصلاة فيه مباح أم لا؟
الجواب:
إذا لم يشتمل على مواد محرمة ( نجسة مثلاُ ) فيجوز بشرط أن لا يكون طبقة حاجبة لوصول الماء أثناء الوضوء.
استفتاء 1341:
الصلاة
إذا انقطع كثير السفر عن السفر أكثر من ثلاثة أشهر أو أكثر، أو ستة أشهر وصاعدًا من ذلك، كيف تكون الصلاة في أول يوم من عمله؟
الجواب:
إذا كان الذهاب إلى العمل فتكون الصلاة تمام من أول يوم في العمل، ولا حاجة للإلتفات إلى عدد سفراتك من وإلى العمل، ولا إلى فترة الانقطاع.
استفتاء 3589:
الصلاة
اذا ولد شخص في وطن وتربى فيه إلى عمر 18 سنة ثم انتقل الى وطن اخر مكان دراسته الجامعية واستقر في الوطن الجديد وحتى والديه واخوته انتقلو للعيش في الوطن الجديد.

 هل يبقى مكان الولادة وطن اصلي له حتى اذا لم يكن له ملك او منزل فيه؟ حيث ان زيارتي الى وطن مكان الولادة أصبحت للمناسبات واحيانا زيارة الأقارب فقط ولكن احيانا يبقى احساس انها وطن واحيانا لا أشعر بذلك حيث انه لا يوجد لي سكن فيها وفي نفس الوقت لا اعلم ان كنت سأعود للعيش فيها مرة اخرى او لا. هل تعتبر وطن اخر لي؟

ارجوا التفصيل وشكرا لكم
الجواب:
- الوطن الأول يعتبر وطناً أصلياً لأنه مسقط رأسك وموطن والديك ، والوطن الثاني هو الوطن العرضي ( الذي يتخذه الشخص وطناً أخر . 
- فالوطن الأصلي يبقى وطناً ( تصلي فيه تمام وتصوم ) إذا كنت لاتزال تعتبره وطناً ولم تعرض عنه ، أما إذا أعرضت عنه ( بمعنى لم تعد تعتبره وطناً) فلا يعد وطناً فتقصر الصلاة فيه وتفطر .