استفتاء 304:

السلام عليكم
ورد في أحكام الشريعه مسألة 849
(ينجس الشيء بملاقاة المتنجس برطوبة ولكن لايجري عليه أحكام النجس تماماً كما إذا تنجس شيء بملاقاة ظرف ولغ فيه الكلب فلايجب فيه التعفير بالتراب كما في ذلك الظرف بل يكفي فيه الغسل بالماء)
السؤال: كان هناك بقعة ماء في الشارع يشرب منها الكلب وقد مررت فوق هذا الماء بعجلات سيارتي.. وقمت بعدها بغسل سيارتي بالماء الكثير فهل تتحقق الطهارة بالغسل فقط؟؟  مع العلم أني أعبر بالسيارة فوق مساحة رملية دائما بالقرب من منزلي

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،
يكفي التطهير بالماء في مفروض السؤال .

ذائمًا بنزل مني سائل اشوفه شفاف لكن بعدين على لملابس يصير ابيض لا اعلم ماهذا دائمًا تراودني افكار مثيرة واتذكر اشياء انا م ابي اتذكرها لكن غصبًا عني وينزل مني سائل دخلت ف الوسوسه ومو عارف اطلع بسبب ه السائلة هل هو مني اما ماذا واذا كان مني هل في ه الحاله عرقي يكون نجس .. صرت وسواسي في كل شي بهذا افيدونا مالعمل و السبب ارجو الاجابة لاني تعبت نفسيًا

- السأئل الذي يخرج إذا لم يتيقن أنه مني أو بول فهو طاهر ولا شيء عليك .

أجريت مؤخرًا عملية بالعين، ومن ضمن التحذيرات والممنوعات ملامسة الماء للعين والنزول للسجود، فما الحكم الشرعي لهذه المسألة بالنسبة للوضوء أو الاغتسال والصلاة؟

يتم تطبيق أحكام الجبيرة، أما بالنسبة للسجود فيتم عن طريق الإيماء.

إذا تنجست الأشياء الثابتة كالأرض بالبول، هل يكفي لتطهيرها بالشمس رطوبة البول؟

رطوبة البول لا تكفي للتطهير بإشراق الشمس، بل يصب الماء للتطهير.

هل يعتبر الخراج ( القيح ) المصحوب باللون الأحمر الباهت كـ ( دم أو نجاسة { حيث أنه لدي شك أنه مجرد لون و ليس دم ) ؟ و ما هو الحكم في حال عدم توقفه لآداء الغسل الواجب ؟

القيح إذا كان أبيضاً أو أصفراً و شك فيه ولم يعرف  هل هو دم أولا يحكم بطهارته ، أما في مفروض السؤال فهو مصحوب بالحمرة فهذا يعني أنه دم ونجس ، وفي حال عدم  توقفه  وضاق الوقت يُغطى ويُغتَسل غسل الجبيرة .