لو كان به علة فصلى من جلوس، ثم علم بأن تلك العلة لا تسوغ له الصلاة من جلوس، فما الحكم؟

إن كان جاهلاً فلا بأس.

هل الإشباع بالكسر في ( لكم دينكم ولي دين ) واجب أم مستحب؟ وهل يلحق بهذا بجميع الآيات الأخرى المماثلة؟

مراعاة قواعد التجويد في الصلوات مستحبة.

1. لو اختار سورة وشرع في غيرها نسيانًا الحكم في أحكام الشريعة: إن ذكر قبل تجاوز النصف يعيد البسملة مع السورة التي شرع فيها.
السؤال: هل يجوز أن يختار سورة غير التي شرع فيها؟
2. هـل الجـواب في السؤال السابق يشمل سـورتي التوحيـد والكافرون؟

1. نعم يجوز.
2. نعم.

هل يجوز في الأذان قول: «أشهد أنّ عليًا أمير المؤمنين والصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء وأبنائهما المعصومين أولياء الله»؟

الأكمل أن يُقال في الفقرة الثانية من الشهادة الثالثة: ( أشهد أن عليًا أمير المؤمنين وفاطمة الزهراء وأبناءهما المعصومين أولياء الله ) أو ( حجج الله ) بدلاً عن ( أولياء الله ).

ما هي الأدعية والطريقة للجلوس لصلاة الفجر؟

من الوارد أن قراءة هذه الآية تعين على الاستيقاظ: ( قُلْ إِنَّمَآ أَنا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰٓ إِلَىَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَٰحِدٌ ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَٰلِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدًا ).